Microscopy Bact


- يعد تحليل البول فحصا عاما يقوم به المريض للعديد من الأسباب:
لفحص الصحة العامة.
يمكن أن ينصح الطبيب بإجراء تحليل البول كجزء من الفحص الطبي المعتاد، أو لفحص الحالة الصحية وقت الحمل، أو وقت الاستعداد قبل العمليات، أو عند الدخول إلى المستشفى وهذا لفحص وجود مجموعة متنوعة من الاضطرابات مثل الداء السكري وأمراض الكلى والكبد.
تحليل البول هو اختبار للبول. يستخدم تحليل البول في الكشف عن مجموعة واسعة من الاضطرابات وإدارتها، مثل حالات عدوى الجهاز البولي ومرض الكلى وداء السكري. يتضمن تحليل البول فحص مظهر البول وتركيزه ومحتواه
. قد تشير نتائج تحليل البول غير الطبيعية إلى الإصابة بمرض أو داء يهدف تحليل البول لفحص مختلف مركبات البول، الذي يعتبر أهم إفرازات الجسم الفضلاتية، وتنتجه الكليتان. تعتبر الكلى عضوا حيويا جدا، يقوم على أداء وظيفة تنظيف الفضلات، المعادن، السوائل وغيرها من العناصر الموجودة في الدم.
يحتوي البول على الكثير من المواد التي تعتبر فضلات، والتي تتغير بتغيّر المأكولات، السوائل، الأدوية، وغيرها من العناصر الغذائية التي يستهلكها الإنسان. بالنسبة لتحليل البول، تخضع عينة البول للتقييم بثلاث طرق وهما: الفحص البصري، واختبار فحص البول بالشرائط، والفحص المجهري.من خلال فحص البول، يقوم المختبر بتحليل مركبات البول المختلفة عبر فحص كيميائي مخبري بسيط. ويتم فحص المقاييس التالية: اللون، الصفاء، التركيز، مستوى الحموضة، مستويات السكر والزلال، وجود خلايا تابعة لجهاز المناعة أو خلايا الدم الحمراء، وغيرها.
- اختبار البراز (Stool Analysis) :
هناك بعض الحالات التي تتطلب القيام بإجراء تحليل البراز : المساعدة في التعرف على أمراض الجهاز الهضمي .
تقييم عمل بعض الإنزيمات مثل : التريبسين . تحديد كيفية عمل البنكرياس .
تحديد سبب ظهور بعض أعراض الجهاز الهضمي مثل : الإسهال و القئ و انتفاخ البطن .
البحث عن وجود طفيليات مثل الدودة الدبوسية . فحص البراز جمع وتحليل عينة البراز لتشخيص وجود حالة مرضية أو عدم وجودها. فحص الدم الخفي في البراز Stool Occlut Blood. فحص الأحياء الدقيقة في البرازStool Microscopy . فحص البراز الكيميائيStool Culture .
- اختبار الحمل (Pregnancy Test) :
يُعرف هرمون الحمل طبياًHCG وذلك اختصاراً لموجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّةHuman chorionic gonadotropin وهو يُفرز من مجموعة من الخلايا الميشمائية.
تنقسم اختبار الحمل إلى نوعين:
- اختبار الحمل (Pregnancy Test) :

* تحليل الحمل بالبول :
يتوفر هذا التحليل فى الصيدليات، وقبل إجراء هذا التحليل لا بدّ من قراءة التعليمات المُرفقة بالفحص بعناية،وأمّا بالنسبة للوقت الذي يجب فيه جمع البول لإجراء التحليل؛ فقد تبيّن أنّ الصباح الباكر هو الوقت الأنسب لذلك، وذلك لأنّ تركيز هرمون الحمل يكون في أعلى قيمه في هذا الوقت، هذا بالإضافة إلى ضرورة تجنّب شرب كميات كبيرة من السوائل قبل جمع عينة البول نظراً لتأثيرها في تركيز مستوى هرمون (HCG) في العينة.
* فحص الحمل بالدم :
يجرى هذا التحليل في عيادة الطبيب ولا يُمكن إجراؤه في المنزل، ويمتاز هذا الفحص بأنّه أكثر دقة وتفصيلاً مقارنة بفحص البول كما أنّه يُمكّن من الكشف عن الحمل في وقت أبكر من تحليل البول، ومن الجدير بالذكر أنّ الفحص بالدّم له نوعان؛ أمّا الأول فيُعرف بالفحص النّوعيّ والنوع الثاني يُعرف بالفحص الكميّ . وإنّ الفرق بين هذين الفحصين هو أنّ الفحص النّوعي يكشف عن وجود الحمل دون بيان نسبة هرمون الحمل في الدم، أمّا الفحص الكميّ فيمكن من خلاله قياس كمية وتركيز هذا الهرمون في الدّم بدقة، وبالمقارنة مع تحليل الحمل بالبول فإنّ تحليل الحمل بالدم يُعتبر أبهظ ثمناً كما أنّه يتطلب وقتاً أطول لإظهار النتائج.
- اختبار المخذرات(Drugs of Abuse) :
بأخذ عينة بول عشوائية منه وتحليلها فى المعمل .
- ويتم التحليل للكشف عن المجموعات التاليه :
* مجموعة OPIATES وتشمل هيروين \ مورفين \ كودايين .
* مجموعة AMPHETAMINS المواد المنشطة.
*مجموعة BARBITURATES المواد المنومة.
* مجموعة BENZODIAZEPIN المواد المهدئة.
* مجموعة CANNABINOID الحشيش والبانجو والماريجونا .
- اختبار (Swab C/S):
المزرعة تعني ببساطه ان احنا بنوفر الظروف المناسبة للبكتريا حتى تنمو ليتم اختيار أفضل مضاد حيوي يؤثر فيها .طريقة عمل المزرعة يتم عن طريق توفير بيئة لنمو الميكروب داخل المعمل عن طريق توفير الأكل ودرجة الحرارة وطبيعة الوسط ونسب التشبع بالأوكسجين او ثانى اكسيد الكربون، وغيرها من العوامل لتسهيل نمو الميكروب ومن ثم التعرف عليه. يتم ذلك باخد عينه من المكان المتوقع ان يكون فيه نمو بكتيري مثال علي ذلك مزرعة البول عند حدوث عدوى تناسلية ومن الحلق والبلعوم.
وتنميتها في ظروف مناسبة واختيار المضاد الحيوي المناسب.اختيار أقوى مضاد حيوي للحالة وبالتالي نجنب اعطاءالمريض مضادات حيوية لا تؤثر في البكتريا المصاب بها وبالتالي التقلليل من مقاومة البكتريا والتقليل ايضا من الاعراض الجانبية التي سوف تنتج إذا اخترنا مضادات حيويه بطريقة عشوائية.
- اختبار البلغم (Sputum):
يجرى هذا الإختبار عند العدوى في الجهاز التنفسي الجزء السفلى. اختبار طبي للكشف والتعريف عن البكتريا أو الفطريات التي تصيب الرئة أو الشعب الهوائية.
البلغم (Sputum) هو عبارة عن مادة تتكون من لعاب ومخاط تصل إلى الفم نتيجة للسعال، حيث أن مصدرها هو من الرئتين، من الرغامى القصبة الهوائية أو الشعب الهوائية.
هذه الإفرازات قد تكون ملوثة، نتيجة لعوامل ممرضة مختلفة، قد تكون دموية، أو قد تحتوي على خلايا مختلفة يمكن بواسطتها تشخيص أمراض رئوية مختلفة وعوامل ملوِّثة (عدوائية) مختلفة، مثل التهابات الرئة السل مرض الاٍيدز وسرطان الرئة

- اختبار الدرن الرئوي (Acid Fast Bacilli Stain) :
عندما يكون لديك علامات وأعراض عدوى في الرئة، مثل السعال المزمن، وفقدان الوزن، والحمى، وقشعريرة، وضعف، قد يكون ذلك بسبب السل أو عدوى بكتيرية. عندما يكون لديك إصابة في الجلد أو أي موضع آخر في الجسم قد يكون بسبب المتفطرات؛ عندما تخضع للعلاج من مرض السل. للمساعدة في تشخيص مرض السل والالتهابات التي تسببها أنواع أخرى من المتفطرة، والتي تعرف باسم عصيات سريعة الحمض في الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بالتهابات الفطرية؛ لمراقبة فعالية العلاج.
بالنسبة للحالات المشتبه بها من عدوى الرئة بالسل، عادة ما يتم جمع ثلاث عينات من البلغم في الصباح الباكر في أيام مختلفة.

- اختبار سائل النخاع الشوكى(CSF) :
عند إصابة في الجهاز العصبي المركزي.
ان فحص يتم عمله للكشف عن مرض التهاب السحايا وهو التهاب الاغشية الموجودة حول المخ. يتم سحب العينة ما بين الفقرة الثالثة والرابعة ويكون المريض مستلقي على جانبه وركبه ناحية البطن ويظل بهذه الصورة لمدة 6-12 ساعة بعد سحب العينة وتسمى الوخزة ويتم سحب حوالي 2-3 ml.
فحص سائل النخاع الشوكي عبارة عن تحليل باثولوجي لعينات من السائل النخاعي (CSF) تؤخذ من نخاع العظم عن طريق الشفط أو عن طريق أخذ خزعة من نخاع العظام، ويستخدم فحص سائل النخاع الشوكي لتشخيص العديد من الأمراض؛ مثل : سرطان الدم، وسرطان الغدد الليمفاوية، وفقر الدم، والورم النخاعي المتعدد، والتهاب السحايا، ونزيف الدماغ أو الجمجمة.
السائل الدماغيّ النخاعيّ سائلٌ جسميّ عديم اللون وصافي يتواجد في الدماغ والحبل الشوكيّ.
يُنتج في الضفائر المشيميّة لبطينات الدماغ ويُمتص في التحبُّبات العنكبوتيّ.
- اختبار سائل المنوى (Semen Analysis) :
يقوم فحص تحليل السائل المنوي بفحص كمية وجودة الحيوانات المنوية التي ينتجها الرجل بواسطة أخذ عينة من المني واٍرساله اٍلى المختبر. هذا الفحص هو من أول الفحوصات التي يتم اٍجراءها عند الرجل لاٍستيضاح حالات العقم عند الأزواج، أي عند الأزواج الذين يجدون صعوبة بالحمل. الأمور التي يتم فحصها في فحص المني هي:
حجم العينة، زمن التميع، عد خلايا المني، مدى سلامة شكلها، حركتها، مستوى الحموضة، عدد خلايا الدم البيضاء ومستوى السكر (فروكتوز). هو دراسة وتقدير بعض الخصائص للمني وعدد الحيوانات المنوية فيه. وهو يعمل لسببين، إما للتأكد من حالة العقم لدى الزوج أو للتأكد من نجاح عملية الربط لدى الرجل. وهو إجراء يساعد في تقييم تشكل واضطرابات النطاف، سلوكية الطرق الناقلة للنطاف، وجود التهاب أو اضطراب في وظائف الجهاز التناسلي الذكري والتوجه إلى سبب نقص الخصوبة والعقم. يجرى هذا الفحص عند:
كل خاطب مقدم على الزواج. كل زوج مضى على زواجه أكثر من سنة دون حصول إنجاب. التأكد من فعالية عملية قطع القناة الدافقة.الشك بوجود التهاب أو انتان في الجهاز التناسلي الذكري.
- اختبار الفطريات (Fungal) :
عند شك في عدوى فطرية في الجلد أو الرئة أو الجهازية؛ في بعض الأحيان بعد العلاج لرصد فعاليتها.
وتشمل بعض الأمثلة:
كشط الجلد، وعينات الأظافر والشعر، وسوائل الجسم، والدم، و / أو خزعة الأنسجة. قد يختلف نوع الكائن الحي من بكتريا او فطر، ويتبع التعرف على الميكروب اختبار الحساسية والذي يتم اجراؤه لمعرفة المضاد الحيوى او مضاد الفطريات للقضاء على الميكروب.
يعتمد على أحد الطريقتين الآتيتين في تشخيص الطريقتان هما: الزرع.ولفحص الميكروسكوبي للعينة.
*الزراعة:
يتم أخذ مسحة من المنطقة المصابة ويتم دهنها على طبق الزرع ويحضن على حرارة 37 درجة مئوية لعدة أيام، ويكن من لون وشكل طريقة نمو المستعمرات أن تساعد على التعرف على الكائن الحي الموجود في المنطقة المصابة. هذه الطريقة أقل استعمالاً من الفحص الميكروسكوبي نظراً إلى أنها تستغرق وقتاً طويلاً كما أنها حساسة جداً ويمكن للعينة أن تتلوث مما يجعلها غير مفيدة في التشخيص.
*اختبار ال KOH:
هيدروكسيد البوتاسيوم هو اختبارٌ فطري سريع غير مُكلف، يُستعمل للتمييز بين الفطريات الجلدية وأعراض المبيضة البيضاء عن الاضطرابات الجلدية الأخرى مثل الصدفية والتهاب الجلد. اختبار هيدروكسيد البوتاسيوم عبارة عن إجراء بسيط يستخدم للكشف عن الفطريات في الأنسجة من خلال استخدام هيدروكسيد البوتاسيوم (KOH)، الذي يؤدي بدوره إلى حل الأنسجة والخلايا. إن الاختلاف في تركيب كل من الأنسجة والخلايا من جهة وجدران الفطريات من جهة أخرى يجعل من الممكن الفصل بينهما باستخدام هذه المادة، حيث يقوم هيدروكسيد البوتاسيوم بتدمير البروتين في جدران الخلايا وتبقى الفطريات في الأنسجة حيث يتم تشخيصها بالمجهر الضوئي.
- اختبار مسحة من المهبل (High Vagin Swab) :
مسحة المهبل تدخل المسحه عادي بمكان قريب نسبيا وفايدتها تعرف إذا فيه التهابات او فطريات بالمهبل. لأعراض الأكثر شيوعاً هي وجود إفرازات مهبلية بيضاء متجانسة غير طبيعية ولها رائحة كريهة. تغطى هذه الإفرازات الكريهة الرائحة جدران المهبل، وعادة ما تكون غير مهيجة أو مؤلمة أو مسببه لاحمرار الجلد. . والسبب في الإصابة بالعدوى المهبلية هو عدم توازن الوجود البكتيري الطبيعي في المهبل، وينبغي عدم الخلط بين عدوى الخميرة والسفاد، أو العدوى الشائعة ببكتيريا المشعرات المهبلية وبين العدوى بالبكتيريا المهبلية. الكشف عن العدوى العدوى الفطرية:
تسبّب حكةً واحمراراً في المهبل. العدوى الفيروسية:
عدوى الفيروسات خطيرة وقد تؤثر على صحّة الجنين في حالة الحمل، وذلك من خلال التسبّب ببعض الأمراض والإعاقات، أو حتى الوفاة.
الإيدزكما يزيد من فرص الإصابة بسرطان الرحم.
- اختبار الأجسام المضادة للنواة (ANA Profile3) :
فحص يهدف إلى القيام بعملية تقييم لبعض اضطرابات المناعة الذاتية، حيث يتم فيه توضيح ومعرفة كمية الأجسام المضادة التي ينتجها الجهاز المناعي في جسم الإنسان ضد نوى الخلايا في الجسم، وهو دراسة لمدى شدة الضربات الدفاعية لتحديد حجم الضرر الذي قد يصاب به الإنسان. عند الاشتباه في أحد أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة أو التهاب المفاصل الروماتويدي أو تصلب الجلد. قد تحدُث بعض الاضطرابات في جهاز المناعة من ناحية تحديد الأجسام المهاجمة، والعدوّة للجسم، فيقوم بمهاجمة بعض خلايا الجسم معتقداً بأنها أجسام معادية، وذلك ببناء أجسام مضادّة لها. تختلف حدّة مهاجمة جهاز المناعة للجسم، ممّا يستلزم دراسة قياس مدى شدّة تلك الضربات الدفاعيّة الموجّهة لتحديد حجم الضّرر الذي سيصيب الجسم، والمُتطلّب حينها بالكشفَ عن مدى هجوم المناعة المضاد، وهو ما يسمّى بأمراض المناعة الذاتيّة التي تختلف من حيث شدّتها، وقوّتها، ومدى تأثيرها على الجسم من مرض إلى آخر، لذا كان من أفضل وسائل الكشف عنها هو عمل تحليل يبيّن كميّة الأجسام المضادّة التي يُتنجها جهاز مناعة الجسم، ضد نوى الخلايا، يحتوي جسم الإنسان على العديد من الأجسام المضادة التي تقوم بمهاجمة أي ميكروب أو فيروس يهاجم الجسم، والأجسام المضادة للنواة هي إحدى هذه الأجسام المضادة، وعادة لا تكون موجودة بالدم عند الشخص الطبيعي، ويكون لديها القدرة على الارتباط ببعض الأجزاء المعينة داخل نواة الخلية، وتوجد مضادات النواة في الأفراد الذين يقوم جهازهم المناعي بعملية مهاجمة بعض أعضاء الجسم مما يؤدي لحدوث الإلتهاب.
- اختبار نسبة الغازات في الدم (Arterial Blood Gas) :
هو اختبار يتم فيه فحص درجة الحموضة في الدم (PH)، الضغط الجزئي للأوكسجين (PO2)، وثاني أوكسيد الكربون (PCO2) في الدم الشرياني-أي الدم الذي يجري في شرايين الجسم. هدف اختبار غازات الدم الشرياني هو الاطلاع على هذه الغازات، مما يُعطي فكرة عن قدرة الرئتين على ادخال الأوكسجين للجسم وافراز ثاني أوكسيد الكربون، وعن درجة الحموضة في الجسم. عند مرور الدم في الرئتين، فانه يحمل الأوكسجين ويتخلص من ثاني أوكسيد الكربون. هدف اختبار غازات الدم الشرياني هو اختبار الغازات قبل وصولها من الرئتين الى الأنسجة.
متابعة أو تقييم مشاكل في التنفس كالأمراض التالية: الربو، الداء الرئوي المسد المزمن التليف الكيسي وغيرها من أمراض الرئة وتقييم الحاجة للأكسجين. ·, تقييم حالة المرضى الذين يحتاجون للتنفس الاصطناعي
.تشخيص مشاكل الحماض والقلاء في الجسم وأسبابها كفشل القلب، أمراض الرئة، أمراض الكلى، السكري، الالتهابات والعدوى الشديدة، الأدوية.ومعرفة الاستجابة لعلاج أمراض الرئتين.

- اختبار الغدد الجار دراقية(PTH) :
تحليل Parathyroid Hormoneهو قياس نسبة هرمون الغدة الجار درقية في الدم. بالسبة لمرضي غسيل الكلى، فهو من تحاليل الدم الروتينية. هذا الهرمون مصنوع من غدد جارات الدرق صغيرة تقع خلف الغدة الدرقية في الرقبة. وظيفة الرئيسية من الغدة الجار درقية هو الحفاظ على مستوي الكالسيوم والفوسفور في الدم ثابت ومستمر. يؤثر هرمون(PTH) على تركيز الكالسيوم في الجسم وخاصة فى العظام والأسنان حيث يزيد تركيز الهرمون بسبب تأثيره المباشر على الكلية والعظام وتأثيره غير المباشر على امتصاص الأمعاء للكالسيوم.
ويقل تركيز الفوسفور بسبب التأثير المباشر للهرمون على ترشيح الكلية.
وعلى ذلك تشخيص فرط الغدة الجارالدرقية يعتمد على:
ارتفاع الكالسيوم في الدم.
انخفاض الفوسفور في الدم.
ارتفاع انزيم الفوسفاتاز القلوي.

- اختبار خلايا الدم البيضاء الحامضية (Total Eosinophil) :
ارتفاع كريات الدم البيضاء الحمضية هو عبارة عن زيادة غير طبيعية في مستوى الحمضات، وتعد كريات الدم البيضاء الحمضية نوع من خلايا الدم البيضاء التي تكافح الأمراض، وعادة ما تشير هذه الحالة إلى إصابة طفيلية، أو حساسية، أو إصابة سرطانية. الأمراض الطفيلية والفطرية. السموم. اضطربات المناعة الذاتية. أورام. اضطرابات الغدد الصماء. أمراض جلدية. الحساسية وتتضمن الحساسية الناتجة من تناول بعض الأطعمة أو الأدوية.ويمكن أن تكون مستويات الحمضات مرتفعة في الدم أو في أنسجة موضع يعاني من الالتهاب أو التهيج. يمكن الكشف عن فرط الحمضات في النسيج في العينات التي تؤخذ أثناء القيام بإجراء استقصائي، أو في عينات سوائل معينة مثل المواد المخاطية التي تفرزها أنسجة الأنف. إِذا كنت تعاني من فرط الحمضات في النسيج فمن المرجح أن يكون مستوى الحمضات في مجرى الدم طبيعي.
- اختبار زمن النزف (Bleeding Time) :
يستعمل هذا الفحص لتشخيص ومتابعة العلاج امراض النزوفات وكذلك كاجراء روتيني قبل العمليات الجراحيه. هو الوقت اللازم لوقف النزيف بعد احداث قطع صغير بواسطة مشرط يجرى هذا الفحص لمعرفة كفائة الصفائح الدمويه من ناحية الكم والوظيفه. يحسب زمن النزف لتحديد الوقت اللازم لتوقف النزف من الشعيرات الدموية تحت الجلد بعد وخزة قياسية. وهذا الاختبار يبين قدرة الصفائح الدموية عل الالتصاق بالجدار المبطن للوعاء الدموي وتكوين تجمعات تساعد على إيقاف النزف. يعتمد هذا الزمن على: الصفائح الدمويه بشكل رئيسي، عملية انقباض اللاوعيه الدمويه الشعريه ,قدرة السائل النسيجي على الاسراع في عمليةالتخثر.
زيادة زمن النزيف في الامراض التاليه: الاسقربوط، النزوفات بنقص الصفائح الدمويه، فقر الدم، ورم النقي المتعدد، داء وحيدات النواه والحساسيه.
- اختبار زمن التجلط (Cloting Time) :
الهدف:
لتحديد الوقت اللازم لتخثر الدم او تكوين العلقه خارج الجسم عند سحب الدم. يستخدم هذا الفحص لتشخيص ومتابعة العلاج للامراض نزيف الدم خاصه. الامراض التي تعتمد على عوامل التخثر ويجري قبل عمليات الجراحيه ويستخدم لمراقبة العلاج بمضادات التخثر.
كن أن تؤدي اضطرابات تجلط الدم إما إلى زيادة احتمالية حدوث النزيف الدموي أو الجلطة الانسدادية.
هذه الاختبارات تقيس مختلف البروتينات وكيفية عملها.
الحالات التي يمكن أن تسبب مشاكل التخثر تشمل
: مرض الكبد.
- اختبار نسبة الزلال في البول (Urine Microalbumin Urea) :
هو عبارة عن اختبار طبّي يُجرى للكشف عن وجود البروتينات في البول، ومن أنواعها الألبومين أو الزلال. يعمل تحليل الألبومين أو فحص مستوى الألبومين بالمصل على قياس مستوى بروتين الألبومين في الدّم، وهو إجراء بسيط يتمّ من خلال أخذ عينة دم من الشخص، وتُفسّر نتيجة الفحص غير الطبيعية بوجود عامل أو مشكلة مُعينة من شأنها التأثير في مستوى هذا النّوع من البروتينات في الدّم. حال ظهور أعراض على الشخص قد تدل على إصابته بأحدّ أمراض أو مشاكل الكبد، نذكر من الأعراض التي قد تظهر في هذه الحالة ما يلي: فقدان الوزن المفاجئ. الإرهاق والتّعب. انتفاخ المنطقة حول المعدة، أو العينين، أو الساقين. اليرقان والذي يتمثل باصفرار لون الجلد ومنطقة بياض العينين. فقدان الشهية. الشعور بألم في البطن. ظهور البول باللون الدّاكن، أو البُراز بلون فاتح. الحكّة. تُعتبر البروتينات بمثابة وحدات بناء الجسم التي تقوم أيضًا بأداء وظائفَ حيوية أخرى مثل تغذية الأنسجة من خلال نقل الهرمونات والفيتامينات وغير ذلك من المواد المُغذّية الضرورية والمحافظة على الكمية المناسبة من السوائل التي تدور في أنحاء الجسم. وعندما تكون الكِلى سليمة فإن المواد البروتينية بطبيعة الحال لا تتسرّب من الكليتين إلى البول، بل يتم التخلص فقط من الفضلات الموجودة في الدم. لكن قدرة الكليتين على احتجاز البروتين تضعف في حالة إصابتهما بالمرض أو تعرضهما لضررٍ أو تلف معيّن، وعند ذلك تتسرب بعض البروتينات إلى البول.
- اختبار أدوية الصرع:
يطلب هذا اختبار على فترة زمنية منتظمة لغرض مراقبة تركيز الأدوية وللكشف عن التركيز مرتفع أة منخفضة. الصَّرْع هو اختلال عصبي داخلي ينتج عن اضطراب الإشارات الكهربائية في خلايا المخ. والخلل القائم في العملية الكهربائية الدماغية ينشأ عن تشكل ما يعرف بالبؤرة الصَّرْعية والتي تكون مصابة ومنها تنطلق إشارة البدء وتتعمم على كامل النشاط الكهربائي في الدماغ والعرض الأساسي الجامع لكل أشكال الصَّرْع هو فقدان الوعي وما قد يرافقه من تشنجات مختلفة وفقا للحالة وأشهر أنواعه هو الصَّرْع الكبير حيث تحدث تقلصات تتبعها رجفان شامل لكل عضلات الجسم وفي الدرجة الثانية يكون الصَّرْع الصغير عند الأطفال عادة بحيث يفقد المصاب وعيه لفترة قصيرة ويستردها بسرعة.
* Carbamazepine :
يعمل العلاج على منع تكون نوبات الصرع أو الاختلاج في الدماغ، لذا فهو يستخدم في السيطرة على أنواع معينة من نوبات الصرع أو النوبات الاختلاجية، كما يساعد على منع تكون السيالات العصبية الناقلة للألم لذا يستخدم كمسكن للألم العصبي المنشأ، ويستخدم في علاج بعض حالات الإضطراب ذو الاتجاهينالاضطراب ثنائي القطب.
* Valproic acid(Depakene) :
يعمل العلاج على منع تكون نوبات الصرع أو الاختلاج في الدماغ عن طريق زيادة توفر مادة تسمى "حمض غاما أمينو-بيوتريك"، والتي تساعد على قمع تكوين النوبات، لذا فهو يستخدم في السيطرة على أنواع معينة من نوبات الصرع أو النوبات الاختلاجية.
- اختبار وظائف الكلى (RFT) :
RENAL FUNCTION TEST يتم طلب إجراء تحليل وظائف الكلى : معرفة ما إذا كانت الكليتين تعملان بشكل طبيعي. متابعة تطور أمراض الكلى، معرفة تأثير بعض الأدوية التي يمكن أن تسبب تلف الكلى. التحقق من حالات الجفاف الشديد. حيث يرفع الجفاف مستويات البولينا أكثر من مستويات الكرياتينين. مما يسبب ارتفاع نسبة البولينا إلى الكرياتينين.وتنقسم تحاليل وظائف الكلى إلى تحاليل: تعتمد على الدم : تحاليل قياس البولينا والكرياتينين. تعتمد على البول : تحاليل البول. تحاليل تعتمد على الاثنين معا : تحليل تصفية الكرياتينين.
- اختبار وظائف الكبد (LFT) :
فحوصات وظائف الكبد ( Liver Function Test - LFT ) هي عبارة عن مجموعة من الإختبارت التي تجري من أجل التأكد من أنَّ الكبد سليم وقادر على أداء وظائفه بشكل صحيح ، حيث يتم أخذ عينة من دم المريض وتحليلها و فحص مكوناتها لتأكد من عدم إصابة الشخص بأحد أمراض الكبد مثل التهاب الكبد الحاد والمزمن وغيرها. ويعتمد فحص وظائف الكبد على تحليل الدَّم وملاحظة وجود بروتينات معينة فيه، إذ إن هناك عدد من الإنزيمات والتي هي مكونة من بروتينات مسؤولة عن أداء وظائف معينة في الكبد، وفي حال حصول أي خلل في الكبد فإنَّه يتم إطلاق هذه البروتينات في الدَّم.
- ويتم تقيم أداء الكبد ووظائفه بناءً على 3 فحوصات رئيسية هي:
* فحص قدرة الكبد التصنيعية : وهي تعتمد على ثلاثة أمور فحص البروتين الكلي وفحص بروتين الألبيومين وفحص بروتين الجلوبيولين.
* فحص إنزيمات الكبد : حيث يستخدم هذا الفحص لمعرفة مدى صحة وسلامة خلايا الكبد كون أنَّ هذه الإنزيمات تفرز من خلايا الكبد.
* فحص قدرة الكبد الإستخراجية: إنزيم الفوسفاتيز القاعدي والبيلروبين.
- اختبار أجسام مضادة الغدد الدرقية (Anti Throid Antibody) :
في هذا الإختبار يتم التحقق من وجود الأجسام المضادة للجسيمات الصغيرة الدرقية في الدم. يتواجد هذا الجسم المضاد في الدم في العديد من الأمراض التي تتميز باضطرابات في الغدة الدرقية. يتم إنشاء هذه الأجسام المضادة كرد فعل لتدفق ميكروسومات (جسيمات مصدرها من داخل الخلايا) من خلايا تالفة تابعة للغدة الدرقية. تظهر هذه الأجسام المضادة بشكل خاص في أمراض المناعة الذاتية والتي تتسبب بتلف الغدة الدرقية، ولكن يمكن رؤيتها أيضاً في أمراض المناعة الذاتية التي تصيب أنسجة أخرى في الجسم. عند الإصابة باضطرابات المناعة الذاتية، يكوِّن الجهاز المناعي لديك أجسامًا مضادة تهاجم عن طريق الخطأ الأنسجة الطبيعية. وتتسبب الأجسام المضادة التي تهاجم الغدة الدرقية في حدوث التهاب وقصور في وظائف الغدة الدرقية. وإذا كانت الغدة الدرقية لديك تؤدي وظائفها على النحو الطبيعي مع وجود أجسام مضادة لإنزيم بيروكسيداز الدرقي (TPO)، فربما ينصحك الطبيب بالخضوع لفحوص دورية لرصد أي مشكلات تظهر بالمستقبل في الغدة الدرقية.
- اختبار نسبة الأملاح الكلى في الدم (Serum Electrolyte) :
فحص الالكتروليتات يشمل من الصوديوم والبوتاسيوم والكلوريد، وبيكربونات. يتم قياس هذه الأيونات لتقييم وظائف (الكلى)، والغدد الصماء (غدي)، وتعيين الأحماض والقواعد، وعناصر كل من وظائف الكلى وتقيم الكيمياء الحيوية الأيضية. وهناك بعض الالكتروليتات الهامة التي تقاس بشكل روتيني في مصل الدم أو البلازما وتشمل الكالسيوم والفوسفور ويتم قياس هذه معا لأن كلاهما له تأثره على العظام والأمراض الدرقية. المغنيسيوم هو آخر المنحل بالكهرباء التي يتم قياسها بشكل روتيني. مثل الكالسيوم، فإن ذلك سيكون سببا فى (تقلصات العضلات غير المنضبط) عند مستويات منخفضة للغاية في سوائل خارج الخلية. ويمكن تصنيف الالكتروليتات بعدة طرق مختلفة. الالكتروليتات هي جزيئات الموجودة في جميع أنحاء الدم والأنسجة، والخلايا في الجسم. هذه الجزيئات، والتي هي إما إيجابية (الكاتيونات) أو سالبة (أنيونات)، وتوصيل تيار كهربائي ويساعد على توازن درجة الحموضة وحمض قاعدة المستويات في الجسم. الالكتروليتات أيضا تسهل مرور السوائل داخل الخلايا وبين من خلال عملية تعرف باسم الارتشاح وتلعب دورا في تنظيم وظيفة الغدد الصماء، والعصبية والعضلية، وأنظمة الاخراج.
- اختبار نسبة الجفاف في البول (Urine Acetone) :
كشف على الأسيتون فى البول فى حاله السيدة الحامل والذي صاحب حملها مرض السكر، كذلك عندما ترتفع درجه حرارة جسم المريض. ويضيف قورة أنه يتم عمل الكشف عن الأسيتون فى البول أيضا فى حالة ما إذا زاد مستوى ارتفاع السكر فى دم الإنسان إلى درجة عالية. أسبابه:
الجوع لِفترات طَويلة ومَرض السكري. عادة ما يتم تِشخيص المَرض عن طَريق: وُجود الدَم في البَول وهي حالة مرضية تعرف بِـفرط كيتون الدَم التَعرض إلى نَوبات هُبوط السُكر في الجِسم. الأسيتون هو المادة الكيميائية الناجمة عن استهلاك الجسم للدهون بدلا من السكريات فى توليد الطاقة، وهذا يحدث فقط إذا كان إفراز الأنسولين قليلا جدا والتعويض بالأنسولين الدوائى غير كاف، خاصة عندما تزداد حاجة الجسم إلى الأنسولين.
- اختبار نسبة الليثيوم في الدم (Lithium) :
يطلب هذا اختبار على فترة زمنية منتظمة لغرض مراقبة تركيز الأدوية وللكشف عن التركيز مرتفع أة منخفضة. ليس من المفروض أن نجد مادة الليثيوم في الدم، في حال لم يكن الأنسان يتناوله كدواء. يدخل عنصر الليثيوم في تركيب الادوية المعالجة للاكتئاب لما له من فعل مضاد لهذا المرض. وحيث إن هذا العنصر له تأثير سام على الكلى ويضعف وظيفة الغدة الدرقية. الفحص المخبري الذي يكشف عن تركيز ملح الليثيوم والمُوصى به للتحقق من ثبوت تركيز الليثيوم ضمن المعدل العلاجي وفعالية العلاج اوالكشف عن تأثير الادوية التي يتعاطاها المريض على تركيز الليثيوم كما يُوصى به في الايام القليلة الاولى لبدء العلاج بالليثيوم بهدف تحديد الجرعة العلاجية المُناسبة للمريض كما يلجأ الاطباء الى هذا الفحص لتشخيص حالات التسمم الناتج عن فرط جرعة الليثيوم. تُسحب عينة الدم بعد مرور (8 -12) ساعة على الجرعة الاخيرة نظراً لتأثر تركيزه نسبة الى توقيت الجرعة. . لهذا الدواء توجد نسبة سمية عالية، أي، أن مستوى منخفض جداً من الدواء قد يؤدي إلى فقدان تأثيره العلاجي، ومستوى عالٍ جداً يمكن أن يؤدي إلى أعراض سامة، والمجال بين المستوى العلاجي للمستوى الذي قد يؤدي لتسمم صغير. الأعراض المعروفة لتسمم الليثيوم تشمل رعاش، غثيان، ارتباك، تقيؤ، تشنج العضلات واضطرابات في وظائف الكلى.
- اختبار قياس ضغط الدم (Blood Pressure) :
قد يطلب طبيب تعيينات منفصلة لتكرار فحوصات ضغط الدم للبحث عن الحالات الصحية المستمرة، ارتفاع ضغط الدم وانخفاض ضغط الدم وأمراض القلب أو غيرها من الحالات. هناك عوامل خطر إضافية للإصابة بأمراض القلب، مثل زيادة الوزن أو وجود سجل عائلي لارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب. وظيفة فحص ضغط الدم هي قياس ضغط الدم في الشرايين. فإن الدم أيضا يكون في ضغط معين داخل الشرايين. هذا الضغط ليس ثابتا، بل متغير يتنقل بين قيمتين: الضغط المرتفع المسمى بالانقباضي والضغط المنخفض المسمى بالانبساطي.وحدة قياس ضغط الدم هي مليمترات الزئبق (mmHg).
- اختبار فحص الجيني (DNA Test) :
Deoxyribonucleic acidهو طريقة تحليل في علم الأحياء الجزيئي يختص بتحليل الدنا، بغرض التعرف على التكوين الجيني لأشخاص. كما تستخدم طرق الفحص الجيني في دراسات الوراثة، وتطور المملكتين الحيوانية والنباتية. كذلك تجرى بحوث لتحليل تطور العين عن طريق التحليل الجيني للكائنات
.متعددة من ضمنها:
الفحص الجنائي
- تعيين القرابة
-وإصدار تقرير عن أبوية طفل.
- التشخيص الطبي تؤدي إلى مرض عن طريق الوراثة
-تحليل الدم
-التفتيش في الصناعات الغذائية.